اخبار اليوم مباشرة
News Update
Loading...

Featured

[Featured][recentbylabel]

Featured

[Featured][recentbylabel]

الأربعاء، 21 ديسمبر 2022

seo building for 2023

seo building for 2023

 بعد توقيع المغرب اليوم على اتفاق الصيد البحري مع دول الاتحاد الأوروبي اليوم الإثنين، يستعد المغرب، للامتحان الأخير لاتفاق الصيد البحري، والذي ينتظر أن يمر منه بعد غد الأربعاء.


ويستعد المغرب، ليوم الأربعاء، حيث ينتظر أن يصوت أعضاء البرلمان الأوروبي على اتفاق الصيد البحري لأوروبا مع المغرب، ليكون التصويت آخر اختبار أمام الاتفاق الذي وقعه المغرب اليوم، وسعى إليه مع دول الاتحاد الأوروبي على مدى أشهر، بعد انتهاء الاتفاق الماضي صيف العام الماضي.

ويراهن المغرب، على أن يقبل البرلمان الأوروبي الاتفاق الجديد للفلاحة والصيد البحري، بما يشمل مياه أقاليمه الجنوبية، وسط محاولات من خصومه، لحشد دعم نواب أوروبيين لمعارضة الصيغة الأخيرة من الاتفاق.

وفي السياق ذاته، حاولت جبهة “البوليساريو” الانفصالية، التشويش على الاتفاق الجديد، بمراسلة الاتحاد الأوربي، وعدد من برلمانييه، لمنع توقيع اتفاق مع المغرب، يشمل مياه الأقاليم الجنوبية، لأنها تعتبر أنه ليس من حق المغرب توقيع اتفاق، يشمل أقاليمه الجنوبية، استنادا إلى قرار سابق، صادر عن محكمة العدل الأوربية، غير أن المغرب، وحلفاءه الأوربيين، يعتبرون أن القرار القضائي كان يشمل الاتفاق السابق، ولا يمكن تنفيذه على الاتفاق الحالي للصيد البحري.

ويراهن المغرب على الاتفاق الجديد، سياسيا، كانتصار جديد لسيادته على الأقاليم الجنوبية، عبر التأكيد الأوربي على أحقيته في التصرف في مياهه كاملة من الشمال إلى الجنوب، فيما وجهت انتقادات داخلية للعائدات الاقتصادية من الاتفاق، والتي رآها مراقبون “متواضعة” ولا تحقق مكسبا ماديا مهما للمغرب.


الثلاثاء، 15 يناير 2019

اتفاق الصيد البحري.. المغرب يستعد اللختبار الأخير أمام البرلمان الأوروبي

بعد توقيع المغرب اليوم على اتفاق الصيد البحري مع دول الاتحاد الأوروبي اليوم الإثنين، يستعد المغرب، للامتحان الأخير لاتفاق الصيد البحري، والذي ينتظر أن يمر منه بعد غد الأربعاء.

ويستعد المغرب، ليوم الأربعاء، حيث ينتظر أن يصوت أعضاء البرلمان الأوروبي على اتفاق الصيد البحري لأوروبا مع المغرب، ليكون التصويت آخر اختبار أمام الاتفاق الذي وقعه المغرب اليوم، وسعى إليه مع دول الاتحاد الأوروبي على مدى أشهر، بعد انتهاء الاتفاق الماضي صيف العام الماضي.

ويراهن المغرب، على أن يقبل البرلمان الأوروبي الاتفاق الجديد للفلاحة والصيد البحري، بما يشمل مياه أقاليمه الجنوبية، وسط محاولات من خصومه، لحشد دعم نواب أوروبيين لمعارضة الصيغة الأخيرة من الاتفاق.

وفي السياق ذاته، حاولت جبهة “البوليساريو” الانفصالية، التشويش على الاتفاق الجديد، بمراسلة الاتحاد الأوربي، وعدد من برلمانييه، لمنع توقيع اتفاق مع المغرب، يشمل مياه الأقاليم الجنوبية، لأنها تعتبر أنه ليس من حق المغرب توقيع اتفاق، يشمل أقاليمه الجنوبية، استنادا إلى قرار سابق، صادر عن محكمة العدل الأوربية، غير أن المغرب، وحلفاءه الأوربيين، يعتبرون أن القرار القضائي كان يشمل الاتفاق السابق، ولا يمكن تنفيذه على الاتفاق الحالي للصيد البحري.

ويراهن المغرب على الاتفاق الجديد، سياسيا، كانتصار جديد لسيادته على الأقاليم الجنوبية، عبر التأكيد الأوربي على أحقيته في التصرف في مياهه كاملة من الشمال إلى الجنوب، فيما وجهت انتقادات داخلية للعائدات الاقتصادية من الاتفاق، والتي رآها مراقبون “متواضعة” ولا تحقق مكسبا ماديا مهما للمغرب.

خزان ضخم للغاز في تندرارة.. والأمر غير محسوم!

أعلنت ساوند إنرجي، أنها اكتشفت مؤشرات إيجابية، تدعم إمكانية بلوغ خزان  للغاز الطبيعي، تقدر قيمة مخزونه بـ 2.7 مليار قدم مكعب، وهو ما تم التصريح به من طرف الشركة البريطانية فور الانتهاء من الحفر في نقطة TE-10 في منطقة تندرارة الكبير في إقليم فيجیج أقصى شرق البلاد. وسيكون بئر ثاني محطة استكشاف لحجم الاحتياطات الغازية فيه، في فبراير المقبل، ويبلغ عمق هذه النقطة “TE-9” 2218 مترا، علما أن العملية المراد الشروع فيها في الشهر المقبل، ستكون من أجل التدقيق بشكل أكبر، بعدما سبق اعتبارها جافة من ذي قبل. وستشهد منطقة تندرارة التي ارتبط اسمها مؤخرا بعمليات التنقيب البريطانية، والتي ترجح ساوند إنرجي أنها تضم إجمالا ملايير الأمتار المكعبة من الغاز الطبيعي، (ستشهد) حفر بئر ثالث وأخير في نقطة TE-11.

ويرى خبراء أن هناك إمكانات كبيرة لوجود الغاز الطبيعي في المنطقة التي تشهد حملة تنقيب غير مسبوقة، خاصة في النقطة رقم TE-10، التي قد يُكتشف فيها حجم طاقة أعلى مما يُرَوّج له.

وأورد موقع ميديا 24 في هذا السياق، أن أحد الخبراء القريبين جدا من ملف التنقيب البريطاني في تندرارة، بالرغم من الآمال الكبيرة، فإنه من السابق لأوانه إعلان أرقام مضبوطة، تتعلق بحجم الاحتياطات الغازية القابلة للاستغلال، أو التحدث عن حقل غاز غني جدا، فكل هذه الأشياء لا يمكن التصريح بها حسب ذات الخبير قبل القيام بعمل وصفه بالطويل وتقديم شهادات مرتبطة باختبارات ودراسات عملية. ما يعني حسب معطى الخبير الجيولوجي، أن المنطقة الواقعة بين مدينتي وجدة وفجيج، وتحديدا شمال بوعرفة بحوالي 70 كلم، ستكون أمام فترة زمنية غير مضبوطة لتقديم الأرقام الواضحة في الموضوع.

وتؤشر المعطيات الأولى التي صرح بها المُنَقّبون في شرق المغرب في النقطة TE-10، على وجود حجم مهم من الهيدروكربورات، لكن ما يفرض التحفظ على علو سقف تطلعات ساوند إنرجي، هو عدم اختبار النقطة السابق ذكرها، وهو ما يفرض عدم تقديم رقم معين، حول حجم الغاز القابل للاستغلال والتسويق.

وعندما يتعلق الأمر بتدفقات طاقية كافية، ستستغرق عمليات الاختبار مدة تتراوح بين شهرين وثلاثة أشهر، وإذا ظلت البيانات والمعطيات المقدمة من طرف ساوند إنرجي مستقرة، فإن عمليات الاختبار قد تسير بشكل سريع.

وعلى العكس من ذلك، إذا عرف التدفق اضطرابات بين الارتفاع والانخفاض، قد تكون حينها الاختبارات متجهة في خط بطيء، لكن الخبير الجيولوجي السابق الإشارة إليه في الموقع، يرى بأنه في جميع الأحول، بل وفي أكثرها تشاؤما، يجب معرفة احتياطي نقطة التنقيب TE-10 منتصف العام الجاري في يونيو المقبل، كأقصى حد ممكن.

Notification
This is just an example, you can fill it later with your own note.
Done